مدينتي العزيزة (صفوى)، لأني أحبك وأعشق هواك، أكتب هذه الكلمات.
أحمد سعيد قريش - شبكة القريش الإخبارية
· عندما تتضرر سيارتي الجديدة بسبب حفريات الطرق التي لا نعلم متى تنتهي، فمن المسؤول عن إصلاحها؟
· بعض باصات (أبو ريالين)* تتجاهل جدتي لتقف لبنت (كشخه)
· تقاطع بنك الرياض، رغم الحواجز الخرسانية فلا زال الفوضويين يحاولون العبور دون أدنى مسؤولية.
· عزيزي المفحط في الرابعة والنصف فجرا، أذان مثلا؟
· أسعار العقار عندنا، تذكرني بالشطه الأندونيسية، حااااارة جدا.
· لا أعلم معنى أن تقطع إشارة المرور، على مرأى من رجل المرور، وتجده وبكل برود، يبتسم.
· للمعلومية، فكل المتسولين والمتسولات، عند المخابز والإشارات، هم من خارج مدينتنا.
· لا مكان للتائبين في مساجدنا، فمن يطردهم جاهز عند باب المسجد. هل يعلم أئمة المساجد عن ذلك؟
· تخطيط شوارعنا وتقاطعاتنا، هل هو عشوائي أم أنني واهم؟
· مطافينا، ماهرون في إطفاء نار جوعهم (فقط)
· أعجبتني لوحة (السرعة القصوى 60) في (شارع القص)**، بينما على الطريق المحلي (الجبيل الدمام) السرعة القصوى 50 كلم
· لا تستغرب، تقطع المياه عن حارتنا بدون سابق إنذار أو لاحق تصريح، فلا أهمية لذلك.
· جدران مدارسنا، أرخص الطرق للدعاية والإعلان وإهداءات العشاق.
· ما أجمل عامل النظافة وهو يمزق كيس الأوساخ، ليبحث عن (قوطي) ويترك الكيس لمعشر القطط، والرائحة الطيبة لي.
· الإشارات الجديدة عند مستشفى صفوى وبنك الرياض، تنتظر أمرا من الأمم المتحدة لتشغيلها.
· الطقوس المكلفة الجديدة في حفلات الزواج النسائية، إلى أين؟
· مشاريعنا الاجتماعية، في سبات طويل، وتنتظر قبلة الحياة.
· شارع عرضه 4 أمتار، وتقف في وسطه سيارة عرضها مترين تقريبا، فما الناتج؟ فوضى عارمة.
· حمى المطبات بدأت تجتاح مدينتنا، ومن أعراضها الإرتجاج في المخ، وخلل في محفظة النقود.
· الإشارات الجديدة عند بنك الرياض ومستشفى صفوى، لازالت تنتظر الفرج.
· هناك، يموت المبدع ويبقى ذكره وإبداعه. هنا، يموت المبدع والذكر والإبداع، ويقام له حفل تكريم بعد وفاته.
· لا تفرح لأنك رمز وطني، فحمامة الوادي لاتطرب.
· باص أبو ريالين، باصات صغيرة تقوم بتوصيل النساء والطلبة مقابل مبلغ ريالين.
· شارع القص: شارع ضيق لا يتجاوز عرضه 15 متر في وسط المدينة القديمة، وبعد أن تقف السيارات على جانبيه فإنه يصبح ضيقا جدا، شديد الزحام معظم الأوقات.
م
ن
ق
و
ل